Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كتالوج عروض بنده الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | 12 جماد الاخر 1447هـ كاش باك

الأربعاء 03 ديسمبر 12:25 ص

ولي العهد السعودي يستقبل الأمراء والعلماء وجمعاً من المواطنين

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:27 م

عروض ايه ماركت الرياض الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ عروضنا لا تقاوم

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:24 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هآرتس: المتاجرون بالمحرقة حريصون على أن تظل إسرائيل بمظهر الضحية
سياسة

هآرتس: المتاجرون بالمحرقة حريصون على أن تظل إسرائيل بمظهر الضحية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 08 مايو 5:34 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

إحياء لذكرى المحرقة الجماعية (الهولوكوست)، نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية مقالا لاثنين من المحللين السياسيين تناولا فيه تعريفات للمصطلح ودلالاته وانعكاساته على سلوك دولة الاحتلال.

وانتقد المقال -الذي كتبه المؤلف والصحفي الإسرائيلي عكيفا إلدار والبرفيسور دانيال بار تال أستاذ علم النفس السياسي في جامعة تل أبيب- من يُسميهم المتاجرين بالمحرقة في سعيهم لأن تظل إسرائيل تبدو بمظهر الضحية إلى الأبد من أجل استدرار تعاطف دول العالم معها، واعتبار كل من ينكر الهولوكوست عدوا للشعب اليهودي.

واستهل الكاتبان مقالهما المشترك بتوجيه سهام النقد إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو، الذي يصفانه بأنه “أخطر زعيم للدولة اليهودية” بسبب استغلاله ذكرى الهولوكوست، التي احتُفل بها أمس الثلاثاء، لإشاعة الخوف من “الخطر الإيراني”.

ووفقا لهما، فقد أفرز هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على إسرائيل فجر سبت السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 منافسا جديدا لعدو اليهود النازي، يتمثل في إيران.

وحاول إلدار وبار تال عقد مقارنات بين عجز مؤسسة الدفاع الإسرائيلية في مواجهة ما يصفانه بأعمال “القتل والاغتصاب” في ذلك اليوم، وبين اليهود الذين “كانوا يُساقون كالخراف” إلى “غرف الغاز” في أوشفيتز، معسكر الاعتقال ومسرح المحرقة في الجزء الذي كانت تحتله ألمانيا النازية من بولندا.

وبحسب المقال، فإن الهولوكوست ليست واقعة حدثت مرة واحدة في تاريخ الشعب اليهودي، بل هي مصطلح يرمز لحالة تهديد وأصبح على مر السنين أداة في أيدي السياسيين ومن يشكلون الرأي العام.

والمحرقة -من وجهة نظر الكاتبين- ليس لها زمان ولا مكان، ويمكن أن تحدث في أي وقت وفي أي مكان وفي أي سياق، والقاسم المشترك بين جميع تلك “المحارق” هو الرغبة في تدمير الشعب اليهودي.

وأورد المقال تعريفا للهولوكوست صاغه المحلل النفسي فاميك فوكان بأنها “صدمة مختارة وتصوُر نفسي اجتماعي مشترك لحدث تاريخي أورث مجموعة بأكملها هزيمة كارثية وصادمة وخسارة وإذلالا وحتى إبادة جماعية”.

وتترسخ هذه الصدمة المختارة في جميع جوانب الحياة، وتنتقل من جيل إلى آخر. ويمكن إعادة تنشيطها في أوقات التهديد والضغط، وبالتالي إدامة وجودها.

ويعاني اليهود في إسرائيل على الدوام من الإحساس بأنهم ضحية، وهو شعور يرى المحللان السياسيان أنه نابع من تعرضهم للأذى على يد مجموعة أخرى، في انتهاك لقوانين الأخلاق. كما أنه -برأيهما- يشكل حالة توحي بالخطر المحدق بهم من عدو “قاس”، مما يعطيهم مبررا أخلاقيا لإلحاق الأذى به دون رادع ولا رحمة.

ثلاث ظواهر خطيرة

ويميز مفهوم الضحية بين اليهود والفلسطينيين، ويمنح الإسرائيليين شعورا بالتفوق الأخلاقي ومبررا بتجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم.

غير أن إلدار وبار تال يحذران، مع ذلك، من أن هذا الإحساس ينطوي على ثلاث ظواهر خطيرة تتمثل في التحرر من الالتزام الأخلاقي الذي يتيح لليهود تجاهل المعايير الأخلاقية كونهم الضحية على مر التاريخ وخاصة في المحرقة، ويباح لهم إيذاء العدو دون أخذ القوانين الأخلاقية في الاعتبار. فالمظلومية تفصل المجتمع عن الشعور بالذنب ولا تترك مجالا إلا لمشاعر الغضب والانتقام.

والظاهرة الثانية الأحقية الأخلاقية، فكونهم ضحية يجعل من حق اليهود أخلاقيا إيذاء كل من يشكل تهديدا لهم، واستخدام أي وسيلة عنيفة من أجل منع تعرضهم لضربة أخرى.

وثالث تلك الظواهر هي ما يطلق عليه المقال القمع الأخلاقي، الذي لا يعطي الأمم الأخرى الحق في وعظ اليهود بالأخلاق، ذلك لأنهم (أي تلك الأمم) آثرت الوقوف بعيدا ولم تهرع لإنقاذهم من الهولوكوست.

ومع أنه ليس من السهل إخماد الشعور الدائم بالغبن ولعب دور الضحية، فإن الأمر يزداد صعوبة في خضم الصراع العنيف المحتدم الآن.

وفي خاتمة المقال، يؤكد الكاتبان أن “الفطام” من هذه المشاعر يجب أن يبدأ بتغيير أخلاقيات الصراع، التي أصبحت راسخة في النظام المدرسي ووسائل الإعلام والمراسم الرسمية، في محاولة لإنهائه، مما يستوجب أولا استبدال القائد “الذي قلّ نظيره” والذي يعتبر الترويج لدور الضحية مهنته، في إشارة كما يبدو لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

كتالوج عروض بنده الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | 12 جماد الاخر 1447هـ كاش باك

الأربعاء 03 ديسمبر 12:25 ص

عروض بنده الأسبوعية الأربعاء 3 ديسمبر 2025 تضم مجموعة غذائية تشمل البطاطس الكبيرة والطماطم الحمراء…

ولي العهد السعودي يستقبل الأمراء والعلماء وجمعاً من المواطنين

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:27 م

عروض ايه ماركت الرياض الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ عروضنا لا تقاوم

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:24 م

كيف تعرف ما إذا كان مستوى التوتر لديك مرتفعاً فعلياً؟

الثلاثاء 02 ديسمبر 10:26 م

اختيارات المحرر

عروض المدينة هايبر ماركت الاربعاء 3/12/2025 – شتاء ديسمبر

الثلاثاء 02 ديسمبر 9:22 م

مجلة عروض العثيم الاسبوعية الاربعاء 3 ديسمبر 2025 | موسم العثيم

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:22 م

عروض لولو جدة الاسبوعية الاربعاء 3 ديسمبر 2025 احتفالات الذكري السنوية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:17 م

تانيا فارس أول لبنانية تفوز بجائزة الموضة البريطانية وجوناثان أندرسون يحقق ثلاثية ذهبية

الثلاثاء 02 ديسمبر 6:21 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter